القائمة الرئيسية

الصفحات

هل تعلم من هو النبي الذي رفض الموت وضرب ملك الموت وهرب منه ؟


هل تعلم من هو النبي الذي رفض الموت وضرب ملك الموت وهرب منه ؟ 


السلام عليكم لقد أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم كان فاضلا بين الأنبياء فقال لا تخيروا بين الأنبياء لأنه عليه وسلم قصة نفسه بعدم التفضيل وقال في رواية لا تخيروني من بين الأنبياء و عندما حدث خلاف بين مسلم ويهودي المفاضلة بين الأنبياء غضب الرسول صلى الله عليه وسلم لصالح اليهودية لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتبر نفسه والانبياء يا حلقات في سلة واحدة أو في بناء واحدا ومن ثم فلا مجال تنازعا او الزراعه او تنافسي أو بين قصص الأنبياء التي نتحدث اليوم عن قصة النبي الذي رفض الموت أو ضرب ملك الموت، من هو هذا النبي إليه ولماذا لم يرد الموت لمعرفة اجابات هذه الاسئله استمر في القراءة.
من هو النبي الذي رفض الموت
هل تعلم من هو النبي الذي رفض الموت وضرب ملك الموت وهرب منه ؟ 

 كان صلى الله عليه وسلم آخر الأنبياء فقال لا تخيروا بين الأنبياء لأنه صلى الله عليه وسلم نفسه بعدم التقدير لا تقل في رواية لا تخيروني من بين الأنبياء و عندما حدث خلاف بين مسلم ويهودي بين الأنبياء الرسول صلى الله عليه وسلم لصالح اليهودية لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتبر نفسه والانبياء سلسلة من  الحلقات في واحدة او في بناء من وحدات ومن ثم فلا مجال تنازعها والصراع والتنافسية. قصص الانبياء الذين تحدثوا اليوم عن قصة النبي الذي رفض الموت و ضرب ملك الموت لك تسأل عنه عزيزي المشاهد هذا النبي ولماذا لم يرد الموت لمعرفة إجابات هذه الاسئله شاهد هذا الفيديو حتى النهاية. كان هذا النبي موسى عليه السلام عن مسلم عن أبي هريرة قال: أُرسل ملك الموت إلى موسى ـ عليه السلام ـ فلما جاءه صكه ففقأ عينه، فرجع إلى ربه فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت، قال: فرد الله إليه عينه وقال: ارجع إليه فقل له يضع يده على متن ثور، فله بما غطت يده بكل شعرة سنة، قال: أي رب ثم مه؟ قال: ثم الموت، قال فالآن. فسأل الله أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر. فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ “فلو كنت ثَمَّ لأريتكم قبره إلى جانب الطريق تحت الكثيب الأحمر”.
واختلف العلماء في تأويل لطم موسى عَين الملك وفقها على أقوال، منها: أنها كانت عينا مُتخيلة لا حقيقة، وهذا باطل؛ لأنه يؤدي إلى أن ما يراه الأنبياء من صور الملائكة لا حقيقة له، ومنها أنها كانت عينًا معنوية، وإنما فقأها بالحجة. وهذا مجاز لا حقيقة، ومنها أنه ـ عليه السلام ـ لم يعرف ملَك الموت، وإنما رأى رجلاً دخل منزله بغير إذنه يريد نفسه، فدافع عن نفسه فلطم عينه ففقأها. وتجب المُدافعة في هذا بكل ممكن، وهذا وجه حسن؛ لأنه حقيقة في العين والصك. قاله الإمام أبو بكر من خزيمة، غير أنه اعترض عليه بما في الحديث، وهو أن ملك الموت لما رجع إلى الله تعالى قال: يارب أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت، فلو لم يعرفه موسى لما صدق القول من ملك الموت. وأيضًا قوله في الرواية الأخرى: أجب ربك. يدُل على تعريفه بنفسه
 وايضا في الرواية الأخرى اجربك على تعريف هي بنفسها ومنها أن موسى عليه السلام كان سريع الغضب. منقل وسرعة الغضب الذي كان سببا لصقه ملك الموت وهذا كما ترى بين الأنبياء معصومون من اين يقع من هم مثل هذا في الرضا والغضب


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

مقالات تهمك
التنقل السريع