القائمة الرئيسية

الصفحات

حقيقة قوم عاد ( العمالقة ) اضخم البشر على مر العصور

حقيقة قوم عاد ( العمالقة ) اضخم البشر على مر العصور حقيقة قوم عاد وبناء الاهرامات حقيقة قوم عاد والاهرامات حقيقة بناء قوم عاد للاهرامات حقيقة هياكل قوم عاد حقيقة درج قوم عاد حقيقة بناء الاهرامات قوم عاد حقيقه بناء الاهرامات .. وحقيقة قوم عاد والفراعنه حقيقة قوم عاد وثمود قوم عاد و الاهرامات قوم عاد الاهرامات قوم عاد وحقيقة بناء الاهرامات كتاب قوم عاد وحقيقة بناء الاهرامات قوم عاد بناء الاهرامات بناء الاهرامات قوم عاد من بناء الاهرامات قوم عاد هيكل قوم عاد هياكل قوم عاد من هو قوم عاد حقيقة طول قوم عاد طول قوم عاد كم يبلغ طول قوم عاد كم طول قوم عاد حقيقة ضخامة قوم عاد درج قوم عاد
حقيقة قوم عاد ( العمالقة ) اضخم البشر على مر العصور


قوم عاد

هم قوم سكنوا في منطفة بين عمان وحضر موت وسكنوا في 13 قرية يعود السبب في تسميتهم إلى المؤسسعاد هو بن عوص بن أرم بن سام وإلى عاد ينسب نبي الله هود الذي أرسله الله لهذا القوم ليدعوهم للحق والتوحيد ؛ والمنطقة التي كانوا يسكنونها تسمى بالأحقاف ويعتقد أنها في صحراء الربع الخالي 

صفات قوم عاد

كان لهم قوة عظيمة مكنتهم من أي عدو لهم وكانت هذه القوة سبب في غرورهم وتحديهم لقدرة الله وطغيانهم وانتشار الفساد فيهم فكانوا أطول الأقوام على مر العصور ويقال أن أقصرهم كان طوله 60 ذراع وكانت لهم  مساكن شاهقة، وذات أعمدة ضخمة، وأبنية عظيمة ومرتفعة ، ولقد انتشر الترف في بناء مساكنهم.وانتشر العبث والترف واللهو والتفاخر في عصرهم وكان لهم من الرزق الوفير في الزرع والمال والولد والمياه الكثيرة 

هلاك قوم عاد

رغم ما كانوا فيه من نعم كثيرة إنتشر فيهم الشرك وعبادة الأوثان والأصنام فأرسل الله لهم نبي الله هود ليدعوهم إلى طريق الهداية والتوحيد وعبادة الله ويذكرهم بتعم الله عليهم إلا أنهم قابلوا ذلك بالإستهزاء واتهموه بالجنون والتكبر على الله
(قالَ الملأُ الذينَ كفروا مِن قومهِ إنَّا لنراكَ في سفاهةٍ وإنَّا لنَظُنَّكَ مِنَ الكاذبينَ)سورة الأعراف، آية: 66 قال الله تعالى: (واذكر أخا عادٍ إذ أنذَرَ قومهُ بالأحقافِ وقدْ خَلتِ النُّذُرُ مِن بينِ يديهِ ومن خلفهِ ألا تعبُدوا إلا اللهَ إنِّي أخافُ عليكم عذابَ يومٍ عظيمٍ)الأعراف، آية: 69
وكانت عاقبتهم من الله عزوجل أن أخذهم من حيث لايعلمون، وأوقف عنهم المطر والمياه ، و أرسل  الله عليهم ريحاً لمدة سبع ليالٍ وثمانية أيام، ولم تنقطع هذه الريح ولا للحظة واحدة، وكانت ريحاً لايوجد بها بركة ولا خير ، حيث كانت تترفع الرجل منهم إلى فوق وتنزله على الأرض مقطوع الرأس ولم تترك منهم أحد 
(سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ*فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ)
سورة الحاقة، آية: 7-8.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

مقالات تهمك
التنقل السريع