الإسراء والمعراج
بعد حزن الرسول لوفاة عمه وزوجتة السيدة خديجة رضي الله عنها كانت معجزة الرسول بأن أسر الرسول من فراشه إلى المسجد الأقصى ثم أعرج من الصخرة المباركة إلى سدرة المنتهى وكان الرسول صلى الله عليه وسلم على ظهر البراق في الإسراء إلى المسجد الأقصى والمعراجالبراق في اللغة
قيل أنه براق لأنه أسرع من البرق أو أنه من بريقه وتلألئهوصف البراق
- لم يرد أنه كان له جناحان
- خطوته هي مد بصره وهي سبب سرعته العالية
- قيل أن له عرف من الياقوت
- شهباء و محجّلة الثلاث مطلوقة اليمين
الأحاديث التي وردت في وصف البراق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ثم أُتِيت بدابة يقال لها البراق، فوق الحمار ودون البغل، يقع خطوه عند أقصى طرفه، فحملت عليه، ثم انطلقنا" صحيح مسلم
حول العلماء تفسير هذه الظاهرة "البراق"ولكنها تبقى من معجزات الله عز وجل التي لا يقدر عليها بشر مهما حاول الكثير من برطها بسرعة الضوء وتطبيق النظريات عليها وتبقى في عالم الغيب التي لا يعلم به إلا الله عز وجل.
تعليقات