من اكثر القصص انتشارا في فترة التسعينيات هي قصة موت الفنان صلاح قابيل وأنه دفن حيا
وكانت من أكثر القصص التي يتداولها الناس في تلك الفترة أنه تم دفن الفنان صلاح قابيل حيا وأنه كان مريضا بالسكر وجاءته غيبوبة السكر وظن الأطباء انه قد توفى وتم دفنه حيا وبعد بعد دفنه سمع الناس صوت صريخ وبكاء داخل قبره و عندما قام الناس بفتح المقبره وجدوه ملقى على سلالم المقبرة وقد تم حبس الطبيب الذي امر بدفنه ؛وإعادة دفن الفنان صلاح قابيل مرة اخرى
ولكن مع الانتشار الواسع لهذه القصة الا أنها كلها اشاعات لم يؤكدها مصدر واحد وسبب انتشار هذه الأشعة هو الموت المفاجئ للفنان صلاح قابيل حيث انه توفي نتيجة نزيف حاد في المخ ؛وكذلك كثرة الأدوار التي قام بتمثيلها في بداية فترة التسعينات حيث كانت له شهرة واسعة كل ده لك هيئه لتلك الإشاعة التي سبق على الناس وتداولها
تعليقات