تفسير لم عرفه من قبل قاله تعالى "وللآخرة خير لك من الأولى" أول ما يتبادر في ذهنك ان الدار الآخرة أفضل من الدنيا،،، ولكن الآية تحمل معنى أكبر وهي أن عاقبة أي أمر أفضل من بدايته.
ويتضح لك جلياً في هذه الآيات:
- "ألم يجدك يتيما" في أول الآية ثم تأتي آخر الآية "فآوى"
- "ووجدك ضالًا" في أول الآية ثم تأتي آخر الآية "فهدى"
- "ووجدك عائلاً" في أول الآية ثم تأتي آخر الآية "فأغنى"
"ما ودعك ربك وما قلى" انقطاع الفرج والخير عنك ما هو إلا فيض خير جديد
- من لزم الاستغفار: فتحت له المغاليق
- من لزم الحمد: تتابعت عليه الخيرات
- من لزم الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم :وجد ما تمنى غفر له وغفر له ذنبة وفتح له الأقدار
أحيانا تتعرض لصدمة كبيرة فتذكر دائما " والأخرة خير وأبقى"حينما تتضيق وتغلق الأبواب في وجهك تتدبر سورة الضحى ففيها جبران للخاطر وانشراح للبال وتفريج للهموم
تعليقات