تكثر الروايات عن مكان الكهف الي ذكر في الفرآن في قصة أهل الكهف فإنا لم نعثر على مرجع يؤكد مكان الكهف، وقد قال بعضهم أنه صخرة بيت المقدس، وقال بعضهم أنه قريب من أنطاكية، وذكر بعضهم أنه قريب من طرسوس، وكل هذا ليست عندنا أدلة تثبته، إلا أن كثيراً من أهل العلم ذكروا أن مدينتهم هي مدينة طرسوس، وكانت تسمى آنذاك أفسوس،ولكنه يجب التنبيه على أنه الإستفادة الحقيقية من قصة أهل الكهف هو الإستفادة من الدروس والعبر من تلك القصة من حرص الإنسان على دينه والبعد عن الضلال والفساد.
تعليقات